للشاعر بديعي

القصائد
أقول لدائي إذ تفاقم أمره
قل للذين ارتقبوا
أسيدنا مفتي الأنام ومن به
عليك بما يحويه هذا المؤلف
يا راحلا بسلامه
الحمد لله وصلي الله
الله أحمد مصليا علي
الحمد لله وصلي الله
أجل صحاب اراسي الهم ذكرا
اذا دق باب الدار حب أحب له
الحمد لله الذي قد أرشدا
حصني إذا خان الزمان وناصري
وسيلتي في كل ما أرسل
يا أيها البيت العتيق المرفع
يا إله تولنا واعف عنا
كلام المصطفي وحي
ولم أنسها يقظانه الهم في الحشا
قامت قيامه
فوض الامر الي من حكمه
قد غدا العاذلون لي عاذرينا
رب أنت المولي إليك استنادي
قلب المحب إليكم مشتاق
علي طيفكم أبكي وأكتم حبكم
أنالك المجد موروثا ومكتسبا
أمولاي إني مومن بك مسلم
أمولاي إني موقىىىن بك مسلم
امن رسم دار قد عفا و تطوحا
صفحا بني الادب لا تعجلوا
ومن عجب الدنيا مهاه كايها
تقول و قد حل الرحيل اهكذا
يا ليله جمع السرور لنا يها
اقسمت بالخلائق
توفرت البواعث والواعي
قرع السمع من كلام البشيىىر
هو عين رحمته وعين وجوده
كم أيه ظهرت ليلىه مولىىده
ايا ساريا في الدجي المكفهر
وهذه الدنيا فلا تثق بها
فان ذا اللب لا يرضي بصحبتها
جعلت بيني وبين الله۔ يرشدنىىي۔
شهاب الديىن مْولانىا ابىن تاجْىهٔ
وصْححتٓ عزمي في الجوارö بأرضهö
هنيئا لقىد قدمتىهٓ فرْطىا يجىري أمامك
مٓنايْ وإن عْز المٓني قٓىرب سيىدي
سلامñ كعْرفö المسكö أو كجنا النحىلö
يىا بْيىنٓ أنىي لىىكْ انقطىىاعٓ
يا مفردْ الأوصافö صفٔ لي ما طرا
يىا ناظöمىا فىوقْ الطىروسö دٓررا
أسيدنا البىري أحمْىد خيىر مْىن له
أيا خيرْ خلقö اللىه شرفىتْ مكىهْ
يذكرٓنىي بالثغىر بىرٔدٓ نسيمىىهö
هنيئًىا لأهىلö الصيىىامö الىىذي
إذا غلبتىكْ النائبىىاتٓ فغالöىىبö
حبا بابنه الفخىم العىلا والمناقىب
أتانىي نظىامñ كالنجىوم الثواقىبö
ألىم تعلىىمٔ بأنىىي صْيرفىىيُñ
أتتيكْ تهديني الرشىادْ أبىا مهىدي
يهنيىكْ يىا مولىاي بىدر طالىعñ
دينىي وفقىرöي وهىم عائلتىىي
يمىوتٓ مىن فىي الأنىامö طٓىىرا
ألا أيهىا البيىتٓ العتيىقٓ المٓرْفىعٓ
يا منٔ له الوجهٓ الجميىلٓ ومنطىقñ
نٓحىاهْ العصٔىر أربىابْ المعانىي
وكنىتْ كىذي داءٰ تبغىي لدائىىهö
ما كان أحلاها ليالىيْ قىد مضىتٔ
لدي الشيخ الغصينö أنخىتٓ رحلىي
مدرسىىىىىه ذات جمىىىىىا
إلي الشيخö خير الدين أمت ركائبىي
لقاضي قٓضاه القىدس قىدس سىرهٓ
جزْي الله عنا كل خيرٰ أبىا حفىصö
أجىزتٓ بكىل مىا أرويىهö طٓىرا
ألا يا خليىلْ اللىه جئتىكْ زائöىرا
حٓىب الىوري للىدر والعقيىىانö
كادتٔ دٓموعي تٓباري البرقْ في الظلمö
ألا يا أبا السبطينö يا فارسْ الحربö
للشيىخö عاشٓىور الإمىامö الأمجْىد
قواعدٓ هىذا الفىنö صْىون قوْاعىد
أجيرانْ خيرö الخلق مٓنىوا بدعىوه
سأشكرٓ إحسانا بىدْا منىك سْيىدي
أمولي غدا حٓر الكلىام لىه مولىي
أنالىكْ المجىدٓ موروثىا ومكتسبىا
يىا نبöىي الإلىه يىا ابىن سöنىان
يا رحلىهً كلمىا قصىرتٓ شقتهىا
حملتٓ جنينْ الشوقö في بطنö مكىه
فْىوض الأمىرْ إلىي مىن حكمىه
أحبه قلبي لا ضىرار ولا ضىرر
هنيئا لمىنٔ قىد زارْ طيبىهْ لابثىا
جمْاعٓ الهدي في حب أحمدْ أٓدرöجىا
سريعñ لبذلö المال إن جىاء سائىلñ
أرومٓ ارتحىالاً نحىوهٓ فتصٓدنىىي
أبٓنيُ إني مىا تركتٓىكْ عىن قöلىي
ولم أنسهْا يقظانهْ الهم فىي الحشىا
فقلتٓ لها: كٓفي الملىامْ وأعرضىتٔ
حمدتٓ إلاهًا قد تنىزهْ عىن كئىفö
لئىن طىالْ الحöمىادٓ لقىد حْمدنىا
فإنُْ وٓلىاهْ الأمىرö فىي كىل بلىدهٰ
ما مثىلٓ قولىهö قائىلٰ يىا سادتىي
يىا سيىدًا يٓخجىل بىدرْ الدجىي
يا صاحöبىي هىل علمىتْ شيئىا
انظىرٔ بعينىىكْ هىىل تىىرْي
أسيدْنا مفتöي الوْري ابىنْ مساهىلö
أحبتنْىا أهىلْ الصفىا والمْبىىرهö
علي مثلö ذا فليبٔكö من ضاعْ عمىرٓهٓ
فحقكْ إنشىادٓ مْىدي الدهىرö نادمىا
خْليلىيْ هىل تألمْىتö الىىدروسٓ
أبا سالمٰ أنتْ المٓحْىب إلىي قلبöىي
نفٔسöي وأهلöي فدًي لخيىرö مكتٓىوب
أْمْنٔ لسöواهٓ النكرٓ وهٔو لىهٓ العٓىرٔف
نْعىم شعثْىتٔ بٓعيدْكىمٓ عىىرٓوس
وكىم قٓدنىا لهىا أجنىىادْ فكٔىىر
مöن الهائöمö الحْئرانö من ليسْ ذا ضْبٔط
أبىا بْكىرٰ أبْىي كرٔبىي يىىزولٓ
علي أسٔرْتي أزكْي سلىامٰ وأطيبٓىهٔ
يا حْىي يىا قيىومٓ يىا ذا الجلىالö
فمنٔ صح من أهٔلö السلوكö انتسابٓىهٓ
الحمدٓ لله حمٔىدْ مىن بٓلىيْ فدعْىا
سلامñ عليكٓم أيهىا الأوحىدٓ الصىدرٓ
أسيدْنىا أبىىا عمٔىىران أْنىىي
عليكْ سلامñ طْيبٓ النشٔرö مöن شْخص
يا منٔ يْعٔمي علْىي فىي مقاصöىدهö
يا مْنٔ لهٓ بصْىرñ فىي أي مىا فْىن
لله روضْىه علىمٰ أنبتْىتٔ حöكْمىا
فكأنىىهٓ لمىىا بىىدْا مٓتشْمىىرا
لنا عليكْ بمحٔضö الفضٔلö حق قöىري
لا شْىىيْء أذٔهْىىب للجٓىىىرم
خْليليُْ ما للعيسö في سئرهىا تعىدٓو
خْليليُْ ما للعيسö في سئرهىا تعىدٓو
هنئيىا لقلبöىي هىذه دارٓ سْيىىدي
يا صاحöبي نلتْ المٓنىي فاستبٔشöىر
جري العقيقٓ ودمعöي كالعقيقö جىري
سىىالْ العقيىىىقٓ ودمعöىىىي
أجيرانْ خيرö الخلقö مٓنىوا بدْعىوه
زيارهٓ خيرö العالميىنْ هىي الكنىزٓ
لوجهö رسولö اللىه وجهىتٓ أمْالىي
يا رسولْ الإلىهö مىا لىكْ عöنىدي
ربُö بأسمائöك الحٓسني بأوصافöىك ال
أشافöيْ قلبöي بعدمىا كنىتْ جارحىهٔ
أجزتٓكْ لكن مثلكٓىم مىن يٓجيزنىي
يا من لهٓ رغبه فىي العلىم يحملىهٓ
بطيبىهْ طىابْ الطيبىونْ لطيبöهىا
أمولايْ بىدرْ الديىن إنىيْ ظمىأنٓ
من فاته الحسن البصري يصحبه
تبدي كغصن البان يخطر هكذا
ما في البسيطه طرا من يباريكا
عليك بما يحويه هذا المؤلف
اجل صحابي أن أسيء لهم ذكرا
أهل الحديث مشايخ الإسلام
يا من له رغبه في العلم يحمله
مساجله
أنالك المجد موروثا ومكتسبا
أسيدنا قاضي الجماعه والذي
أجل صحابي أن أسيءالهم ذكرا