إلي الشيخö خير الدين أمت ركائبىي فابن ومىن يحملنىه خيىر أيىبö
وردنْ خفافا ثم عىدن كمىا تىري ثقال المتون مىن سْنىي الرغائىب
وحاشا لمىن قىد مىد كفىا إليكىم تىردٓ إليىه منكىم كىف خائىىبö
هو البحرٓ في أي العلىوم اختبرتىه تجىده عبابىا زاخىرا بالغرائىبö
علىي أنىه عىذب زٓلىال لىوارد فلم يخشْ منه غصه كىل شىارب
يفيىدك فىي أي العلىومö استفدتىه بذهن ذكي حاضىر غيىر غائىبö
ولا سيمىا علىمْ الحديىث فإنىىه إمام هىدي فيىه عظيىم المناقىبö
وقد رامْ هىذا العبىد منىه إجىازه وإن لم يكن أهىلا لتلىك المراتىبö
بكل الذي يرويهö عن فئىه مضىوا ونالوا من التحقيق أعلي المناصىبö
وإن كان من بعد السماعö لبعض مىا يخف عليكم كىان أسنىي مطالىبö
جزاكم إله العرشö عن نشىر دينىه بأزكي تحيىات وأسنىي المواهىبö
وأزكي صلىاه اللىه ثىم سلامىه علي المصطفي المبعوث من أل غالبö
يدومان ما دامىت نجىوم علومىه وأقمىاره تجلىو ظلىام الغياهىبö