كم أيه ظهرت ليلىه مولىىده كرؤيه الشهب تدنو منه بالمقىل وخفه الحمل حتي لم يحس بىه ولم تجد أمه أذي من الحىىبىل وشاهدت أمه نورا أضاء لهىا فعاد منه ظلام الليل كالطىىفىل وفارس خمدت نيرانهم وهوت من صرحهم شرفات عد من سيل#