أحبه قلبي لا ضىرار ولا ضىرر ولكننا نرضىي بمىا ساقىه القىدرٔ
سأنفعكمٔ في غيبتىي بالدعىاء فىي مواقف حجي حيث أصفو من الكدرٔ
ولسىت بنىاس عهدكىم وودادكىم وإن طالت الأيام واتصىل السفىرٔ
يذكرٓنöيكىم كىل حسىن رأيتىىه ولا سيما بىرد العشيىه والسحىرٔ
مديحٓ رسولö اللىه طöىب عْلائلىي ورöدءي من الأهوال حْسبي به رöدٔءا
فقلبي به جذلىانٓ والىروحٓ ناعىم وعيني به قرتٔ وكفىي بىه مْلئىا
إذا نابنىي أمىرñ فزعىتٓ لمدحىه فأٓعٔطي به خيرا وأٓكفىا بىه رزءا
نبيñ لىه الخلىقٓ الكريىمٓ وكٓملىتٔ محاسنهٓ لا نقصْ فيهىا ولا سىوءا
فبكر الشفاعه العميمه ما ارتضىت وكم خاطب غير ابن أمنىه كفىؤا
يقول۔ وقد حار الفحول: أنىا لهىا بمسمعö أهل الجمع طرا وبالمىرأي
فيشفىعٓ بىدءا ثىم يرجىع عائىدا وقد حمدوا من أحمدْ العؤدْ والبىدءا