أرومٓ ارتحىالاً نحىوهٓ فتصٓدنىىي ذنوبñ بها قد صرتٓ في الغل والقيدö
فصرتٓ معني لا الوصالٓ يٓتاح لىي ولا المكثٓ يهنا لي لما بي من الوجدö
رضيتٓ بما يقضي به الله من نىوي وبٓعدö مكان ما سلمىتٓ مىن الصىد
فكيفْ أخافٓ الصدُْ والمىدحٓ شافىعñ إليه وما يحوي الفىؤادٓ مىن الىودö
فإني وإن حالْ القضا دون وصٔلىه فقلبي بفضل الله باقٰ علىي العقىدö
ولا يأسْ مىن روح الإلىه ففضلٓىه عميمñ فلا يٓحصي بحصىرٰ ولا عىد
عسي نفحىه منىه يهىب نسيمٓهىا فتجذبني من غير عىزم ولا قصىدö
فيا خيرْ خلقö الله ضاقىت مذاهبىي وقلبي في سهو عظيم علىي عمٔىدö
وقد سْاءني ما نالنىي مىن بöعادكىم وقد غاظني غيظ الأسير علي القيىدö
أٓصبىرٓ نفسىي تىاره ثىم تىاره أٓعلىل إن عىز التصبىرٓ بالوعىدö
وهل نافعñ وعدٓ امرئ لا يفىي بىه وليس لمصدورٰ عن النفثö من بٓىد