فمنٔ صح من أهٔلö السلوكö انتسابٓىهٓ إليهö أيخٔشْي صؤلْه الجöىن والإنىسö وإنىي مöىن حٓبىي لىه مٓتطفىىل عليهö وما تابعىتٓ منٔهجْىهٓ القٓدسىي عساهٓ بفضلٰ منىه يجذبٓنىي إلىي هٓداه ويحميني من الرجزö والرجٔىسö لقد حازْ فخرا دانْ مىن بعىده لىه وناهيكْ من فضلٰ له بىانْ للحöىس تفْرسْ فيه شيخىهٓ وهٔىو صىادöق تفْرسْ بْرُٰ صادقö الظىن والحىدٔسö فقالْ أبو العباس لىو جىاْءهٓ امىرٓؤ يبولٓ علي ساقْئهö في غايهö النجٔىس لْوْصُْلىهٓ للöىه فىي لحظىهٰ وهىل يخافٓ امرؤñ بعد الوصولö من النكٔسö وقد قال فيىه إنىهٓ الرجىلٓ الىذي غدا كامöلا بينْ الأئمهö فىي الجنٔىسö فأْكٔرöمٔ بها مىن قولىهٰ بلغْىتٔ بىهö إلي رتبهٰ من دونöها رتبىهْ الشمىسö لىذاك التجىأتٓ نحىوهٓ وجعلتٓىىهٓ ملاذي وإنٔ قصرتٓ في اليوم والأمٔسö ووجهتٓ وجٔهىي نحىوهٓ فطريقٓىهٓ شدْدٔتٓ عليها بالنواجöىد والضىرٔسö فيىا سيىدي إنىي نْوْيىتٓ زöيىاره وتمريغْ وجهي في ثري ذلك الرمٔسö وذاكْ مٓنْايْ لىو ظفىرتٓ ببعضöىهö فكانْ قضاءٓ الله فىي ذاكْ بالعكىسö ونْوُْبٔتٓ لْما عاقني عنكْ مىا تىري ثنائöيْ مرقٓوما علي صفحهö الطىرٔسö هنيئا لمنٔ قىد زارْ قبىرك سيىدي وكان لأرضö القبر بالوجهö ذا لمٔىسö رضيتٓ بما يْقٔضي به اللىه مٓذٔعöنىا وإن شفُْني ما نالني عنكْ من حبٔىسö فإني لسىتٓ عىن حöمىاكْ بöخىارج وإن كنتٓ في أقصي المغاربö ذا نحٔسö فكيىف أٓراعٓ بعىد قربöىكْ بالعىدا منْ الناسö طٓرا أو من الجöن بالمْىس فأنتْ رئيىسٓ الأوليىاءö فكىنٔ لنىا بفضلكْ من شر الوبا أعظمْ التىرٔسö لتشفعٔ لنا للىه يٓذٔهىب بشىر مىا نخافٓ من الطاعونö يٓصبحٓ أو يٓمسي ويٓبٔلغنا مىا نرتجöىي مىن إقامْىه بطيبهْ بعد الحج والمشٔىيö للقىدٔسö ويرجعْنىا مىن بعىدö ذا لبلادöنىىا بأعظمö أجرٰ دونْ نقص ولا وكٔىسö بجاهö رسولö الله أفضىلö مىنٔ أتىي من الله بالتوحيدö والصومö والخْمٔىسö عليىه صلىاهٓ اللىه ثىم سلامٓىىهٓ يكونانö لي في وحشتي غايهْ الأٓنٔسö وتغرöس وسٔطْ القلبö من حب خالقي وحٓب الرسول المصطفي أطٔيْب الغْرٔسö