ولم أنسهْا يقظانهْ الهم فىي الحشىا مٓبلبله الأشجىان وسنانىهْ الطىرفö تقولٓ وقىد جْىد الرحيىلٓ أهكىذا تٓحملني ثقل الفراقö علىي ضعٔىف أتتركٓ أفراخا كزْغبö القطىا ومىا رحمتْ بنيك إذ سلوتْ عن الإلٔىفö فودعتهىا والقلىبٓ منطبىقñ علىي أساهٓ ودمعي لا يمىل مىن الوكىفö عليىك سلىامñ لا زيىىارهْ بيننىىا مع البعدö إلا أن أزورْ مىع الطيىفö