مٓنايْ وإن عْز المٓني قٓىرب سيىدي وحتفي علي تيسيرهö عنىدهٓ بٓعىدي
ولا عذرْ لي إن لمٔ أتöىهٔ كلفىا بىه بöتْيهي وْوجدي فىي محبتىهö رشىد
لهٓ همهñ تسموٓ علىي هöمىه السهىا ووجهñ كبدرٰ حل في منىزلö السعىدö
أظن وإنٔ شْطتٔ بىيْ الىدارٓ منهىمٓ تعاظمْ وöزري لست أٓحرمٓ من قصدي
يود فٓؤادي قربهٓ ليث شعىري مىا يٓكافي به قلبىي علىي ذلىك الىود
أؤمىلٓ منىه أن يكىونْ جىىزاؤه وصال ليسْ يشفيهö من ألىم البٓعىد
لأحظي بما يشفي غليلْ الفؤاد مىن جöىوار إمىام العالميىنْ مٓحمىىد
خطيب الورْي في الحشر أحمد سيدي عليه صلاهٓ الواحىد الأحىدö الفىرد
طمعتٓ أنال من وصالك بعض مىا به نلتْ أنت موجب الشكر والحمىدö
يميني به صدقا لقىد شىاعْ ذكىرهٓ من المغربö الأقصي إلي بلد الهنىدö
بني الأقدمونْ اللىهٓ يرحمهىم لىه من المجدö ما يرضيهö في كل مشهىدö
أيٓعطي عٓبيد الله حسىن جواركىم بطيبه فىازْ بالمٓنىي جىارٓ أحمىد
حöمىاه أتيىتٓ مٓثقىلا بجرائمىىي ووöزري ما أخفيهö منه ومىا أٓبىدي
مددتٓ يدي أرجىوهٓ فامتلىأتٔ بمىا تساقطْ حولْ البابö من كثره الأيىدي
دواءٓ ذنوبىي فىي لقىاه وإنمىىا مٓناي وإن عز المٓني قىرب سيىدي