ولىمٔ أنٔىسْ بالتئىهö يؤمىا بىىهö تفانْىا الحجيىجٓ صْىدي وولٓوهىا وإن يستغيثىوا يٓغاثىىوا بمىىاءö عجرود كالمٓهٔلö يشىوي الوجٓوهىا وقد قلت في هذا المعني وأبديت فيه تشبيهاً غريب المبني: فكأنىىهٓ لمىىا بىىدْا مٓتشْمىىرا والطائöفىونْ بىهö جميعىا أحٔدقٓىوا ملىكñ همىامñ ناهöىضñ للقىاءö مىنٔ قىد زارهٓ ولىهٓ إليىىهö تشْىىوُٓقٓ فتبىادرْ الغلمىانٓ رفٔىعْ ذٓيولöىىهö حتي إذا رجْعٓىوا جميعىا أطٔلقٓىوا