محمد عفيفي مطرº الذي يوصف عادة بأنه «الواقف خارج مؤسسة الثقافة الرسمية»º
من مواليد قرية «رملة الأنجب» بمحافظة المنوفية في عام 1935۔ ويعد واحداً من البارزين المؤثرين في مسيرة الشعر العربي الجديد منذ خمسينيات القرن العشرين حيث كتب قصائده الأولي۔ وحتي اللحظة الراهنة.
وقد قام مطر بإنجاز لافت في السبعينيات بإصداره مجلة «سنابل» التي فتحت الباب علي مصراعيه أمام حركة شعرية حداثية ظهر من خلالها جيل شعري بأكمله في مصر۔
ومن دواوينه: «يتحدث الطمي»۔
«رباعية الفرح»۔
«أنت واحدها وهي أعضاؤك انتثرت»۔
«احتفالية المومياء المتوحشة»۔
«إيقاعات فاصلة النمل»۔
وله عدة كتب للأطفال بعنوان «مسامرات للأطفال كي لا يناموا»۔
فضلاً عن كتاب عن محمود سامي البارودي «الشاعر الفارس»۔
وكتاب عن «قصيدة الحرب في الشعر العربي»۔
وعدد من المترجمات للشاعر اليوناني إليتيس والشاعرة إديث سودر جران۔ وغيرها.
وقد اختير عفيفي مطر أخيراً صديقاً لبيت الشعر اليمني۔ وصدرت منذ بضعة أشهر أعماله الشعرية الكاملة عن دار الشروق بالقاهرة.