دْكدöك الظالم مزق جيشه أدفن الباغي وقطع من جحد كن كميناً كن جحيماً كن لظي كن عذاباً من زٓؤامٰ ورصد أشحن البندق بالنار ولا تتقي الموت فإن الأمر جد اذبح العلىج علي خيىبىته ثم رتىىل قىل هو الله أحد وأهجر الدنىيا ولا تحىفل بها لغبيٰ أو جبانٰ يرتعد الذي لا همه إلا الهوي يوم خان الله ذا العرش الصمد نحن بالإيمان .... إن صىدقنىىا في جهىىادٰ وجىىىلد حسبنا الله علي طيغانهم فهي أقوي من عتادٰ وعدد قل لميسون كتبت قصهً كبر المجد عليها وحشد كل حسناء بكم تاهت علي صهوه الجوزاء عن أبٰ وجد والغواني سوُْفت لما رأت عزم ميسون حما أهل البلد عقدها في جيدها شرُفها وبجيد النذل حبل من مسد