المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
رائعه حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب
للشاعر حافظ إبراهيم

 
 
 
رائعه حافظ إبراهيم في عمر بن الخطاب
 
 
حسب القوافي و حسبي حين ألقيها  ****  أني إلي ساحه الفاروق أهديها

لاهم هب لي بيانا أستعين به **** علي قضاء حقوق نام قاضىيها

قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها

فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها

مولي المغيره لا جادتك غاديه **** من رحمه الله ما جادت غواديها

مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمه الله عاليها و ماضيها

طعنت خاصره الفاروق منتقما **** من الحنيفه في أعلي مجاليها

فأصبحت دوله الإسلام حائره **** تشكو الوجيعه لما مات أسيها

مضي و خلىُفها كالطود راسخه **** و زان بالعدل و التقوي مغانيها

تنبو المعاول عنها و هي قائمه **** و الهادمون كثير في نواحيها

حتي إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها

واها علي دوله بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها

كم ظللتها و حاطتها بأجنحه **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها

من العنايه قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقي ريشت خوافيها

و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتىث دوحتها إلا مواليىها

لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها علي الأيام ناعيها

ياليتهم سمعوا ما قاله عمىر **** و الروح قد بلغت منه تراقيىها

لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بْسْمْاتٓ الضعف تخفيها

إسلام عمر

رأيت في الدين أراء موفقىه **** فأنىزل الله قرأنىا يزكيىها

و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفه و اجتازت أمانيها

قد كنت أعدي أعاديها فصرت لها **** بنعمه الله حصنا من أعاديها

خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيىفه جبىار يواليىها

فلم تكد تسمع الايات بالغه **** حتي انكفأت تناوي من يناويىها

سمعت سوره طه من مرتلها **** فزلزلت نيه قد كنت تنويىها

و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها

و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها

و صاح فيها بلال صيحه خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها

فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها

كم استراك رسىول الله مغتبطا **** بحكمىه لىك عند الرأي يلفيىها

عمر و بيعه أبي بكر 

و موقف لك بعد المصطفي افترقت **** فيه الصحابه لما غاب هاديها

بايعت فيىه أبا بكر فبايعىه **** علي الخلافه قاصىيها و دانىيها

و أطفئت فتنه لولاك لاستعرت **** بين القبائل و انسابت أفاعيىها

بات النبي مسجا في حظىيرته **** و أنت مستعىر الاحشىاء دامىيها

تهيم بين عجيج الناس في دهش **** من نبأه قد سري في الأرض ساريها

تصيح : من قال نفس المصطفي قبضت **** علوت هامته بالسيف أبريها

أنسىاك حبك طىه أنه بشىر **** يجري عليه شىؤون الكون مجىريها

و أنىه وارد لابىد موردهىا **** مىن المنىيه لا يعفىيه ساقيىها

نسيت في حق طه أيه نزلت **** و قد يذكىُىر بالايىات ناسىيها

ذهلت يوما فكانت فتنه عىمم **** وثاب رشدك فانجابت دياجيىها

فللسقيفىه يوم أنت صاحىبه **** فيه الخلافه قد شيدت أواسيىها

مدت لها الأوس كفا كي تناوله **** فمدت الخزرج الايدي تباريها

و ظىن كل فريىق أن صاحبهم **** أولي بها و أتي الشحناء أتيها

حتي انبريت لهم فارتد طامعهم **** عنها وأخي أبو بكر أواخيها

عمر و علي

و قولىه لعلىي قالىهىا عىمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيىها

حرقتٓ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفي فيها

ما كان غير أبي حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنىان وحامىيها

كلاهما في سبيل الحق عزمته **** لا تىنثىني أو يكون الحق ثانيىها

فاذكرهما وترحم كلما ذكروا **** أعاظما ألُöهوا في الكون تأليىها

عمر و جبله بن الايهم

كم خفت في الله مضعوفا دعاك به **** و كم أخفت قويىا ينثنىي تيها

و في حديث فتي غسان موعظه **** لكىىل ذي نعىره يأبي تناسيىها

فما القوي قويا رغم عزته **** عند الخصومه و الفىاروق قاضىيها

وما الضعيف ضعيفا بعد حجته **** و إن تخاصم واليها و راعيها

عمر و أبو سفيان  

و ما أقلت أبا سفيان حين طوي**** عنك الهديه معتزا بمهديها

لم يغن عنه و قد حاسبته حسب **** و لا معاويه بالشام يجبيها

قيدت منه جليلا شاب مفرقه **** في عزه ليس من عز يدانيها

قد نوهوا باسمه في جاهليته **** و زاده سيد الكونين تنويها

في فتح مكه كانت داره حرما **** قد أمُن الله بعد البيت غاشيها

و كل ذلك لم يشفع لدي عمر **** في هفوه لأبي سفيان يأتيها

تالله لو فعل الخطاب فعلته **** لما ترخص فيها أو يجازيها

فلا الحسابه في حق يجاملها **** و لا القرابه في بطل يحابيها

و تلك قوه نفس لو أراد بها **** شم الجبال لما قرت رواسيها

عمر و خالد بن الوليد

سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت **** له الفتوح و هل أغني تواليها

غزي فأبلي و خيل الله قد عقدت **** باليمن و النصر و البشري نواصيها

يرمي الأعادي بأراء مسىدده **** و بالفىوارس قد سالت مذاكيىها

ما واقع الروم إلا فر قارحها **** و لا رمي الفرس إلا طاش راميها

و لم يجز بلده إلا سمعت بىها **** الله أكبىر تىدٔوي في نواحىيها

عشرون موقعه مرت محجله **** من بعد عشر بنان الفتح تحصيها

و خالد في سبيل الله موقىدها **** و خالىد في سبيل الله صىاليها

أتاه أمر أبي حفىص فقبله **** كمىىا يقىبل أي الله تاليهىىا

و استقبل العزل في إبان سطوته **** و مجده مستريح النفس هاديها

فاعجب لسيد مخزوم وفارسها **** يوم النزال إذا نادي مناديىها

يقوده حبشي في عمامته **** ولا تحىرك مخزوم عواليىها

ألقي القياد إلي الجراح ممتثلا **** و عزه النفس لم تجرح حواشيها

و انضم للجند يمشي تحت رايته **** و بالحياه إذا مالت يفديها

و ما عرته شكوك في خليفته **** ولا ارتضي إمره الجراح تمويها

فخالد كان يدري أن صاحبه **** قد وجه النفس نحو الله توجيها

فما يعالج من قول و لا عىمل **** إلا أراد به للنىاس ترفيىها

لذاك أوصي بأولاد له عمرا **** لما دعاه إلي الفردوس داعيىها

و ما نهي عمر في يوم مصرعه **** نساء مخزوم أن تبىكي بواكيىها

و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا **** فيه و قد كان أعطي القوس باريها

فقال خفت افتتان المسلمين به **** و فتنه النفس أعيت من يداويها

هبوه أخطأ في تأويل مقصده **** و أنها سقطه في عين ناعيها

فلن تعيب حصيف الرأي زلته **** حتي يعيب سيوف الهند نابيها

تالله لم يتُْبع في ابن الوليد هوي **** و لا شفي غله في الصدر يطويها

لكنه قد رأي رأيا فأتبعه **** عزيمىه منه لىم تثىلم مواضىيها

لم يرع في طاعه المولي خؤولته **** و لا رعي غيرها فيما ينافيها

و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه **** لديه من رأفه في الحد يبديها

إن الذي برأ الفاروق نزهه **** عن النقائص و الأغراض تنزيها

فذاك خلق من الفردوس طينته **** الله أودع فيىىها ما ينقيىها

لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها **** لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها

عمر و عمرو بن العاص

شاطرت داهيه السواس ثروته **** و لم تخفه بمصر و هو واليها

و أنت تعرف عمرا في حواضرها **** و لست تجهل عمرا في بواديها

لم تنبت الأرض كابن العاص داهيه **** يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها

فلم يرغ حيله فيما أمرت به **** و قام عمرو إلي الأجمال يزجيىها

و لم تقل عاملا منها و قد كثرت **** أمواله وفشا في الأرض فاشيها

 عمر و ولده عبد الله

و ما وقي ابنك عبد الله أينقه **** لما اطلعت عليها في مراعيها

رأيتها في حماه وهي سارحه **** مثل القصور قد اهتزت أعاليها

فقلت ما كان عبد الله يشبعها **** لو لم يكن ولدي أو كان يرويها

قد استعان بجاهي في تجارته **** و بات باسم أبي حفص ينميها

ردوا النياق لبيت المال إن له **** حق الزياده فيها قبل شاريها

و هذه خطه لله واضعها **** ردت حقوقا فأغنت مستميحيها

مالإشتراكيه المنشود جانبها **** بين الوري غير مبني من مبانيها

فإن نكن نحن أهليها و منبتها **** فإنىهم عرفوها قىبل أهليىها

 عمر و نصر بن حجاج

جني الجمال علي نصر فغىربه **** عن المدينه تبكيىه و يبكيىها

و كم رمت قسمات الحسن صاحبها **** و أتعبت قصبات السبق حاويها

و زهره الروض لولا حسن رونقها *** لما استطالت عليها كف جانيها

كانت له لمه فينانه عجب *** علىي جبىين خليىق أن يحليىها

و كان أني مشي مالت عقائلها **** شوقا إليه و كاد الحسن يسبيها

هتفن تحت الليالي باسمه شغفا **** و للحسان تمنُٰ في لياليها

جززت لمته لما أتيتْ به **** ففاق عاطلها في الحسن حاليها

فصحت فيه تحول عن مدينتهم **** فإنها فتنه أخشي تماديها

و فتنه الحسن إن هبت نوافحها **** كفتنه الحرب إن هبت سوافيها

عمر و رسول كسري

و راع صاحب كسري أن رأي عمرا**** بين الرعيه عطلا و هو راعيها

و عهده بملوك الفرس أن لها **** سورا من الجند و الأحراس يحميها

رأه مستغرقا في نومه فرأي **** فيه الجلاله في أسمي معانيها

فوق الثري تحت ظل الدوح مشتملا **** ببرده كاد طول العهد يبليها

فهان في عينه ما كان يكبره **** من الأكاسر والدنيا بأيديها

و قال قوله حق أصبحت مثلا **** و أصبح الجيل بعد الجيل يرويها

أمنت لما أقمت العدل بينهم **** فنمت نوم قرير العين هانيها

عمر و الشوري

يا رافعا رايه الشوري و حارسها **** جزاك ربك خيرا عن محبيها

لم يلهك النزع عن تأييد دولتها **** و للمنىيىه ألام تعىانيىها

لم أنس أمرك للمقداد يحمله **** إلي الجمىاعه إنذارا و تنبيىها

إن ظل بعد ثلاث رأيهم شعبا **** فجرد السيف و اضرب في هواديها

فاعجب لقوه نفس ليس يصرفها **** طعم المنيه مرا عن مراميها

دري عميد بني الشوري بموضعها **** فعاش ما عاش يبنيها و يعليها

و ما استبد برأي في حكومته **** إن الحكومىه تغري مسىتبديىها

رأي الجماعه لا تشقي البلاد به **** رغم الخلاف و رأي الفرد يشقيها

مثال من زهده
 


و من رأه أمام القدر منبطحا **** و النار تأخذ منه و هو يذكيها

و قد تخلل في أثناء لحيته **** منها الدخان و فوه غاب في فيها

رأي هناك أمير المؤمنين علي **** حال تروع لعمر الله رائيها

يستقبل النار خوف النار في غده **** و العين من خشيه سالت مأقيها

مثال من تقشفه و ورعه

إن جاع في شده قومñ شركتهم **** في الجوع أو تنجلي عنهم غواشيها

جوع الخليفه و الدنيا بقبضته **** في الزهد منزله سبحان موليها

فمن يباري أبا حفص و سيرته **** أو من يحاول للفاروق تشبيها

يوم اشتهت زوجه الحلوي فقال لها **** من أين لي ثمن الحلوي فأشريها

لا تمتطي شهوات النفس جامحه **** فكسره الخبز عن حلواك تجزيها

و هل يفي بيت مال المسلمين بما **** توحي إليك إذا طاوعت موحيها

قالت لك الله إني لست أرزؤه **** مالا لحاجه نفىس كنىت أبغىيها

لكن أجنب شيأ من وظيفتنا **** في كل يوم علي حىال أسويىها

حتي إذا ما ملكنا ما يكافئىها **** شىريتىها ثىم إنىي لا أثنىيها

قال اذهبي و اعلمي إن كنت جاهله **** أن القناعه تغني نفس كاسيها

و أقبلت بعد خمس و هي حامله **** دريهمات لتقضي من تشهيها

فقال نبهت مني غافلا فدعي **** هذي الدراهم إذ لا حق لي فيها

ويلي علي عمر يرضي بموفيه **** علي الكفاف و ينهي مستزيدها

ما زاد عن قوتنا فالمسلمين به **** أولي فقومي لبيت المال رديها

كذاك أخلاقه كانت و ما عهدت **** بعىد النبىوه أخلاق تحىاكيها

مثال من هيبته

في الجاهليه و الإسلام هيبته **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها

في طي شدته أسرار مرحمه **** تثني الخطوب فلا تعدو عواديها

و بين جنبيه في أوفي صرامته **** فىؤاد والىده تىرعي ذراريىها

أغنت عن الصارم المصقول درته **** فكم أخافت غوي النفس عاتيها

كانت له كعصي موسي لصاحبها **** لا ينزل البطل مجتازا بواديها

أخاف حتي الذراري في ملاعبها **** و راع حتي الغواني في ملاهيها

اريت تلك التي لله قد نذرت **** انشىىوده لرسىول الله تهديىها

قالت نذرت لئن عاد النبي لنا **** من غزوه العلي دفي أغنيىىها

و يممت حضره الهادي و قد ملأت **** أنور طلعته أرجاء ناديها

و استأذنت و مشت بالدف و اندفعت **** تشجي بألحانها ما شاء مشجيها

و المصطفي و أبو بكر بجانبه **** لا ينكران عليها من أغانيىها

حتي إذا لاح من بعد لها عمر **** خارت قواها و كاد الخوف يرديها

و خبأت دفها في ثوبها فرقا **** منه وودت لو ان الأرض تطويها

قد كان حلم رسول الله يؤنسها **** فجاء بطش أبي حفص يخشيها

فقال مهبط وحي الله مبتسما **** و في ابتسامته معني يواسيها

قد فر شيطانها لما رأي عمر **** إن الشياطين تخشي بأس مخزيها

مثال من رجوعه إلي الحق

و فتيه ولعوا بالراح فانتبذوا **** لهم مكانا و جدوا في تعاطيها

ظهرت حائطهم لما علمت بهم **** و الليل معتكر الأرجاء ساجيها

حتي تبينتهم و الخمر قد أخذت **** تعلو ذؤابه ساقيها و حاسيها

سفهت أراءهم فيها فما لبثوا **** أن أوسعوك علي ما جئت تسفيها

و رمت تفقيههم في دينهم فإذا **** بالشرب قد برعوا الفاروق تفقيها

قالوا مكانك قد جئنا بواحده **** و جئتىنا بثىلاث لا تباليىها

فأت البيوت من الأبواب يا عمر **** فقد يٓزنُٓ من الحيطان أتيها

و استأذن الناس أن تغشي بيوتهم **** و لا تلم بدار أو تحييها

و لا تجسس فهذي الأي قد نزلت **** بالنهي عنه فلم تذكر نواهيها

فعدت عنهم و قد أكبرت حجتهم **** لما رأيت كتاب الله يمليها

و ما أنفت و إن كانوا علي حرج **** من أن يحجك بالأيات عاصيها

عمر و شجره الرضوان

و سرحه في سماء السرح قد رفعت **** ببيعه المصطفي من رأسها تيها

أزلتها حين غالوا في الطواف بها **** و كان تطوافهىم للدين تشويىها

الخاتمه

هذي مناقبه في عهد دولته **** للشاهدين و للأعقىاب أحكيىها

في كل واحده منهن نابله **** من الطبائع تغذو نفىس واعىيها

لعل في أمه الإسلام نابتته **** تجلو لحاضرها مىرأه ماضيىها

حتي تري بعض ما شادت أوائلها **** من الصروح و ما عاناه بانيها

وحسبها أن تري ما كان من عمر **** حتي ينبه منها عين غافىيها


يا من صدفت عن الدنيا و زينتها **** فلم يغرك من دنياك مغريها

ماذا رأيت بباب الشام حين رأوا **** أن يلبسوك من الأثواب زاهيها

و يركبوك علي البرذون تقدمه **** خيل مطهمه تحىلو مرائيىها

مشي فهملج مختالا براكبه **** و في البراذين ما تزها بعاليىها

فصحت يا قوم كاد الزهو يقتلني **** و داخلتني حال لست أدريها

و كاد يصبو إلي دنياكم عمر **** و يرتضي بيىع باقيه بفانىيها

ردوا ركابي فلا أبغي به بدلا **** ردوا ثيابي فحسبي اليوم باليها
 
 

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد