تأمل تري السحر الحلال وإن تشأ هو الروض بالأسحار طلت خمائله
وإن شئت فهو الدر قد راق نظمه وإن شئت فهو السيف ضاءت خمائله
وقلت لمن ندبني للكتابه لمولانا الوليد رحمه الله أمين:
بحرمه العهد الذي بيننا والخير والود الصميم القديم
ألا تلاقينني دائما بذلك الليث الهصور العظيم
لست أري بين الوري لائقا بذا البساط المستنير الجسيم
أولي الحوائج لنا عندكم وإنما أنت الوفي الزعيم