وكتب إلي العلامه أبو عبد الله محمد بن يوسف التاملي من محفوظاته لغزا وهو: أي شيء إذا تفكرت فيه تم معناه حين تنقص حرفا هو حلو, وإن مضي البعض منه عاد مرا ولم يكن قط يخفي رمت عكس اسمه فجاء جليا بينا ثم زاده العكس كشفا¿ فأجبته: أيها السائل الذي ظل يشرو موضحا للنعوت وصفا فوصفا بلد ليس فيه يا صاح تمر أهلها دائما جياع وأكفا