وسلم علي بعض الأصحاب فرددت عليه, فلم يسمع وشكا إلي بعض أصحابنا, فقلت له: ظننت وظن السوء لست بأهله ولا مثل ذاك الظن فيك أجير لئن كنت غضبانا علي بهفوه فقدرك مرفوع لدي عزيز