أرقت لوجد في فؤادي حموله تحط ودمع من جفوني هموله
وماهو إلا أن فجعنا بروحه كريمه فرع راسخات أصوله
أيا عمه عم العشيره رزؤها فكل به مضني الفؤاد هموله
لأنت لعمر الله فينا كريمه عزيزه فقد لا يراد حصوله
لئن أصبحت ياعمتي منك أعظم رهينه قبر حاطهن شموله
فإنك, ويم الله, أنجبت مولدا بنجل وما نجل سواه يطوله