دعني فإني أري الأيام مولعه بالشمت والقهر لا تبقي ولا تذر
يعقبن بالسوء ما يصنعن من حسن وقد تعري الذي بهن يستتر
لئن قضي الأبواب النخب وانفصلا عنكم تأسوا بمن قبل قد عبروا
تعزون ولا به لكم جزع فالموت لابد منه أيها النفر
من ذا الذي لايذوق الموت بعدهما أجل, وابن رسول الله ما الخبر¿