وكتبت لشيخنا القطب سيدي الحاج عبد الواحد بن عاشر نفعنا الله به:
أيها القطب الذي دار به فلك العلم لرشد وهدي
وعدا في الطب جالينوسه لكم يشكوا الفتي الأنوه ذا
إن صفراء هوي النفس عدت فغدت لما عدت فيه مدا
وجدت من ضربه الأمر دمن أدب مطبوعها واكدا
يا تري هل واجب تأديبها بظهور أم إذا ما عمدا