رضيت بما قسم الله لي ... وفوُضت أمري إلي خالقي
كما أحسن الله فيما مضي ... كذلك يحسن فيما بقي
ولي حفظكم الله تعالي تخميس علي البيتين۔ وذلك أنُه نزلت بي شده لا يمكن الخلاص منها عاده۔ فما فرغت من تخميسهما إلا وجاء الفرج في الحين۔ ونصُه:
إذا أزمه نزلت قبلي ... وضقت وضاقت بها حيلي ... تذكرت بيت الإمام علي ...
رضيت بما قسم الله لي ... وفوُضت أمري إلي خالقي لأنُ الإله اللطيف قضي ... علي خلقه حكمه المرتضي ...فسلُم وقل قول من فوُضا ...
" كما أحسن الله فيما مضي ... كذلك يحسن فيما بقي " فعذراً - أعزُكم الله سبحانه ونفع