عىشٔ مىا تشىىىىىىىىىىىىاءٓ وأكثرنٔ أو أقصدö
 
مىا ذي الىحىيىاهٓ عىلي الأنىامö بسىىىىرمدö
لا بىدُْ مىن يىىىىىىىىىىىىىىىومٰ تٓرْدُٓ ودائعñ
 
هىيىهىات لىيس بىمٓمكىىىىىىىىىىنٰ أن تفتدي
هىذي الىمىنىايىا لا تغادر صىالىحىىىىىىاً
 
كلا ولا تىرثىي لىحْبٔرٰ سىىىىىىىىىىىىىىىيُد
فتكىاتٓهىا فىي العىالىمىيىن شهىىىىىىىيرهñ
 
بىالقهىر تعبث فىي العبىىىىىىىىاد وتعتدي
لىو كىان يٓدفْع بىالعىشىائر مْكٔرٓهىىىىىىىىا
 
خلىدتٔ عصىىىىىىىىىىىىىىىىائبٓ تستعزُ بأجنٓد
أو لىو بحٓسن الفعىلö والقىول السُْديىىىىىىى
 
ىدö يىقىي الىوزيرْ ولىم يكىن بىىىىىىىمٓوسُْد
لكىنهىا الأعىمىارٓ تٓطىوي سىىىىىىىىىىىرعهً
 
كىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىمٓلاءهٰ بأكفُ جْلٔد
والىمىرءٓ تحسبىه مقىيىمىاً وهىو فىىىىىىىي
 
سْفرٰ يٓخلُف فْدفداً فىىىىىىىىىىىىىىىىىي فدفد
أيىن الىبرامكهٓ الكرامٓ وأيىىىىىىىىىىن مْنٔ
 
سىادوا وجىادوا بىالىمبرُه والىيىىىىىىىد¿
أيىنْ ابنٓ يحىيي جعفرñ وأبىوه والٔىىىىىىىىى
 
ىىفضلٓ بنٓ سهلٰ وابنٓ طىاهىرْ مىىىىىىىن هٓدي¿
أيىن الىوزيرٓ ابنٓ الخطىيبö وابنٓ زٓمٔىىىىىىى
 
ىرٓكْ بعىده وابنٓ العىمىيىدö الىىىىىىمحتدي¿
أيىن ابنٓ مقىلهْ وابنٓ مىاهىىىىىىىانْ الفتي
 
والفتحٓ والىمىنصىورٓ ممدودْ الىيىىىىىىىىد¿
أيىن الأوائلٓ والأواخرٓ كلُٓهىىىىىىىىىىىىىم
 
أفىنىاهٓمٓ الجىدُٓ الىمحتُمٓ لا الىىىىىىىىدد¿
سىاروا كöرامىاً ثىم نىتبع نهجْهىىىىىىىىىىم
 
تىاللهö مىا أحدñ بىهىا بىىىىىىىىىىىىىمخلُْد
يىا عىيىنٓ جٓودي بىالىدمىوع فهىىىىىىىىىذهö
 
أوطىانٓهىا لا تبخلىي بىل أسعىىىىىىىىىىدي
أْوْ مىا نعي النىاعىون نىىىىىىىبراسْ العٓلا
 
مىوسىي الكريىمْ الىبرُْ نخبهْ أحىىىىىىىىمد¿
أْوْ مىا نعىوا طىودْ العىلىومö وبحىرْهىىىىىا
 
وجىمىالْ وجهö الىدهىىىىىىىرö والفخرْ الندي¿
أْوْ مىا نعىوا خöلُي ومىالكْ مٓهجتىىىىىىىىىىي
 
وأجلُْ أمىالىىىىىىىىىىىىىىىي وغايهْ مقصدي¿
تبُاً لهىا مىن قىالهٰ كىىىىىىىىىىىىم غادرتٔ
 
فىيىنىا أسىيً مىن حىاسدٰ مٓتبىىىىىىىىىىىلُد
مىرهتٔ جفىونٓ الىدهىرö مىن فقىىىىىىىىىدانهö
 
حىزنىاً وكىان بىهىا مكىانْ الإثىىىىىىىىمد
وعىرتٔ مٓحىيُاه الكأبهْ بعىد مىىىىىىىىىىىىا
 
كىانىت بىه الىدنىيىا ضöيىاً كىالأسعىىىىىد
فلىيبكöه الىبىاكىون طلقْ جٓفىونهىىىىىىىىىم
 
مىن لىم يْجٓدٔ بىالىدمع لىيس بجىىىىىىىىىيُد
ولىيبكöه القىرطىاسٓ والقىلىمٓ الفصىيىىىىىى
 
ىحٓ وكلُٓ دوحٰ فىىىىىىىىىىىىىىي العٓلا مٓتأوöُد
موسي بن احمد من لما اسسته   من صالح من للرشاد مسددي
من للديانه والصيانه والحنا   نه والعفاف والتقي والمسجد
من للضعيف وللكئيب وللغري   ب وللقريب وللبعيد المجتدي
من للمفاخر والمأثر والكبا   ئر والصغائر والامور اللبد
من للهمه والملمه والصعا   ب المدلهمه والزمان الانكد
من للسياسه والرياسه والكيا   سه والنفاسه والعلا والسودد
نفسي تعزي واصبري واستسلمي   لمراد مولاك المليك الاوحد
وإذا قضي امرا بماضي حكمه   حق عليك لامره ان تسجدي
ما ثم الا ما أراد ومن ابي   فليتخذ نهجا سوي او يردد
لو كان خير في الخلود لماجد   كانت لخير العالمين محمد
ولئن مضي فلقد بقت أخلاقه   تتلي ووارثه الزكي المولد
ما مات من ترك الخليفه بعده   مثل النجيب البر الارضي أحمد
كلا ولا ضاع امرؤ له علقه   ووسيله في ذا السبيل الاحمد
خدم الخلافه ناصحا متبصرا   وقضي الزمان بطاعه وتهجد
فليهنه ما نال من رضوانه   وليهنه ما يرتجيه في غد
وليهن انجلا قد انزلوا   من بره بمحل عز ممهد
لقاه مولاه الكريم مسره   ومبره في ظل عيش أرغد
بجوار خير المرسلين وأله   متنعما فيها بأعلي مقعد
وصلاه ربي والملائكه الالي   جازت مزاياهم مناط الفرقد
ما قال محزون علي الافه   عش ما تشاء واكثرن أو اقصد