الحبٓ قْدٔ نسيْ الفؤادْ وعندما فارقتكْ فالصبحٓ أصبحْ مظلما والليلٓ أسدلْ في الفؤادö جناحهٓ والعقلٓ في موج الهمومö تلطمْ أشغلتْ تفكيري وكل مشاعري إن لم تصدُقني فسل عني السما أشكو لها همُي وأذكرٓ إنني يوماً رأيتكْ في رسومö الأنجما واسأل فراشي كيفْ أقضي ليلتي فالنوم لىىىىىىىىىىوُيْ بالخيالö ليعدما وجوارحي صرخت عليُ بعبرهٰ يكفي بكائاً لاتزدني تألما ألقت عليُ عتابها وكأنما كادت دموع العين أن تتكلما جدد حنانك ياحبيبي ولاتكن من بعد حلوكْ أن تذقني العلقما أنظر إليُ فأنُ جسمي ناحلñ ماطقتٓ أكل لقمه ً أو كأسْ ما إرجع ولاتدع العذول لفرصهٰ إن العذول كفاني منهٓ تشتما وابني ورمم بالمحبهö خاطري واطفي بحبكْ في الفؤاد جهنما ماحبُك الأخادٓ إلا فطرتي ومسار قلبي نحو حبُكْ ألهما إنُ العلاقهْ بيننا ليست سوي إنُي الجراحٓ وأنت طبñ بلسما