أريحا سرت بين الحدائق والنهر معنبره الأذيال من نفحه الىزهىر فمرت علي أكناف دارين فانثنت تفاوح عرف المسك والعنبر الشجر إذا ملت نحو الغرب يوما فبلغىي تحيه مشتاق إلي ابن أبىي عمىر ...