لاميه المديح أظل في نسجه لسىىىىىىاعات طوال سامر الدجي إلي بكره الأصال ولي فيه الدرع في وطئه الوغي يفحم بنبراته فناني الأقوال ركبته فإقتادني فوهه النوائب وكأني عابر لثكنات القتال وسل عني الأدب يخبركأن لي من الشهامه كضربه المعوال وإني في مطلعها لمقبل المقام طوبي لصاحب الطوف والناس العدال عجزت في وصفك الأقلام والحبركل في رسب الغربال فكيف طفت فوق الماء كلمات وما للحبر أبي عشره الصنصال¿ ودواء سقمي في حب المصطفي أنا له عاقد كل أمال شفاعه سيدي زناد النجاه يوم العرض والصفوق الطوال لم يضاهيك في الخلق إنسان وأثقلت بالحسنات كاهل المكيال سيد الألفه ورفيق الجوار سيد مكه وقاهر الألال لم تكن لفراق مكه لتقبل ولم تكن لتكثر في أمر الله الجدال وفاض دمع الشوق وسال التلال فإنقطع برحيلك ريح الشمال وغربه بسمه الحياه الغزال وشحبت الشمس للأمر والهلال فماعساه يجدي بهر الجمال إن حجب أوزين بحليه الأغلال¿ طويت بأنسه الكتاب الأمثار وبأنسه الذكروطمأنينه البال محمد خيرمن وطئه رجلاه الرمال محمد خير من لبس الديباج والنعال محمد أشرف من بعث للأنام محمد أجود رجال العرب الفحال محمد صادق الوعد والقال محمد صاحب الهمه ونبل الخصال لكن الدثر حليف الأبطال وقرابه عقد عدت لقسمه الأنفال حملت أن الوصول علي الجمال شبهه يومها موكب كرنفال إجتتت لفراقك يومها الأشجار وكظمت لنذاءك شرفه الأجال فما كنا لنري الدمع يسري وهو يجري وفي عيون الغزات النزال فأكرمت الثرب وصانت المثوي وأجهضت الجذوروإجترت الذبال يسقي الناس من أنيه أعمالهم وتنكس زلل من فاز بفضلي الأعمال رب عليك بمن وارت ذنوبه سفوح الجبال وعني العباءه منها أشباه أولات الأحمال وإسأل مولاك في سرها وفي عسرها وأن هطول الأهوال وارحم يارب من سل نفسه سلو المقال وإقتاد ساريه من عده الحسام والجمال وليس لرنين الناقورفي الحرب بجاهل لكن العوادي إن لازمته خلته طلقه النبال فليس المرأ ببالغ ما نأي عنه ولو عرج السماء بالحبال وكابد رزاياك وخلفها في الورا لأن السريره في الصفا كترميم الأطلال وكن في الدهر كالجند البسال تري همما سرت فذاك حزم الرجال