أْعْلöمتْ بْعدْك زْفرْتي وْأْنيني وْصْبابْتي يْوم النْوي وْشٓجوني أْودْعتْ إöذ وْدُعتْ وْجداً في الحْشا ما إöن تْزال سöهامه تٓصميني وْرْقيبٓ شْوقك حاضöرñ مٓتْرقُب إöن رٓمتٓ صْبراً بöالأْسي يٓغريني مöن بْعد بٓعدك ما ركْنتٓ لöراحهٰ يْوماً وْلا غاضْت عْلْيك شٓؤوني قْد كٓنتٓ أْبكي الدْمعْ أْبيضْ ناصöعاً فْاليْوم تْبكي بöالدöماء جٓفوني قٓل لöلُْذينْ قْد اöدُعوا فْرطْ الهْوي إöن شئتٓمٓ عöلمْ الهْوي فْسْلوني إöنُي أْخْذتٓ كْثيره عْن عٓروْه وْرْوْيتٓ سائöرْه عْن المٓجنونö هْذي روايتٓنا عْن اöشياخ الهْوي فْإöن اöدُْعْيتٓم غْيرْها فْأْروني يا ساكöني أْكنافْ رملهö عالöجٰ ظْفرت بöظبيكم الغْريرö يْميني في رْوضهٰ نمُ النْسيمٓ بöعْرفها وْكْذاك عرف الرْوض غْيرٓ مْصونö وْالوٓرقٓ مöن فْوق الغٓصون تْرنُْمْت فْتٓريك بöالأْلحان أْيُ فٓنونö تٓصغي الغٓصونٓ لöما تْقول فْتْنثْني طْرْباً لْها فْاöعجْب لöمْيل غٓصونö وْالأْرضٓ قْد لْبöسْت غْلائل سٓندٓسٰ قْد كٓلُلْت بöاللؤلؤ المْكنونö تاهت عْلي زٓهر السْماء بöزْهرها وْعْلي البٓدور بöوجهها المْيمونö