سْهمٓ المْنيُه أْينْ مöنهٓ فöرار مْن في البْريُه مöن رداهٓ يٓجارٓ حكْمْ الزُْمان عْلي الخْلائöقö بöالفْنا فْالدارٓ لا يْبقي بöها دْيُارö عöش ما تْشاءٓ فْإنُ غايْتْك الرْدي يْبلي الزْمان وْتْذهْب الأْعمارٓ فْاöحذْر مٓسالْمْهْ الزْمان وْأْمنْه إöنُ الزْمان بöأْهلهö غْدُارٓ وْاöنظٓر إöلي الأٓمْراء قْد سْكْنوا الثْري وْعْلْيهم كْأسٓ المنونö تٓدارö قْد وٓسُدٓوا بْعدْ الحْرير جْنادöلاً وْمöنْ اللٓحود عْلْيهم أْستارٓ مٓنöعوا القöبابْ وْأٓسكöنوا بْطن الثْري حْكمت بöذاك عْلْيهم الأْقدارٓ لْم تْنفْع الجٓردٓ الجöياد وْلا القْنا يْومْ الرْدي وْالعْسكْرٓ الجْرُارٓ في مْوت عْبد الواحد الملöك الرُضي لöجْميع أْملاك الوْري إöنذارٓ أْن لْيسْ يْبقي في المٓلوك مٓمْلُك إöلُا أْتْته مْنيُهñ وْبْوارٓ نادْيتٓهٓ وْالحٓزن خامرْ مٓهجْتي وْالقْلبٓ فيهö لْوعهñ وْأوارٓ يا مْن بöبْطن الأْرض أْصبْح أفلاً أْتْغöيبٓ في بْطن الثْري الأْقمارٓ إöنُ الُْذين عْهدتْ صْفوْ وöدادهم هْل فيهمٓ بْعدْ الرْدي لْكْ جارٓ تْرْكوكْ في بْطنö الثْري وْتْشاغْلوا بöعٓلاً سöواك فْعٓرفٓهٓم إöنكارٓ لْمُا وْقْفتٓ بöقْبره مٓتْرْحُماً بانْ العْزاءٓ وْهاجْني اöستعبارٓ فْبْكْيتٓ دْمعاً لْو بْكْت بöمثالهö غٓرُ السْحائب لْم تْكٓن أْمطارٓ يا زائöريهö اöستْغفöروا لöمْليكöكم ملكْ المٓلوك فْإöنُْهٓ غْفُارٓ