إليك .. رنا القلب يحاورني مثل ظلي خليلي يمد كواكب من جلُنار أري العشق ينهمر قمراً من نخيلي تقول النهارات في شغف للحنين أيا سائراً عدٔ لنجمي القتيل يخامرني ياسمين أشك بصمت الحمام فأغتال وردا علي ضفتيك بكل هديلي لماذا تركتö البحار لجمله شوق وخبأتö أنشودهً في يديك وأيقظتö شمع الرحيل أهذا المسافر في وجنتيك حفيد الكلام أم المختفي بعبير الشفاه .. صهيلي تقولين عطراً فينسكب الفجر كحلاً علي مقل الزنجبيل إليك .. رنا القلب في ظلمهٰ ورمي النبض فصلاً علي جسد المستحيل تلوتö علي مسمع الماء عرياً فغير فقه الندي سلسبيلي لماذا يحاور ظلñ أصابعه حين أدخل كالنسمات إلي أرخبيلي لماذا يغاد رنايñ مواجعه حين أبتكر في غياب السيوف صليلي وحيناً تكابد ني لوعهñ فأحار علي شجن الماء أكتب شعري أم الموج عنوان صمتي الطويل يحاورني مثل ليلٰ علي شفه الحبُ ومثل ابتهال الغصون لسربٰ جميل إذا مال جرح الهوي قلقاً هدهديه بحكمه قلب وميلي