شرفت بساكنها الإمام محمد نجل أبي الحجاج أعني الفاسي
فكمل ذلك الأديب الشيخ أبي الحسن علي ابن الزبير السجلماسي بقوله:
بث العلوم بها فصارت عندما أضحي بها, أضوي من النبراس
وتعطرت بنزوله وتتوجت كالغيت لما جاد غب إياس
يا طالبين علومه قد جاءكم حبر تقي طيب الأنفاس
فعليكم بالأخد عنه إنه ءاس يداوي عله الوسواس