وله مضمن ما انفصل عليه مولانا عبد الكبير الكتاني في اقتران الهيلله بالرساله:
بشراك يا ذاكرا والورد كتاني دخلت في الأمن من جهل وبهتان
وقد صفا لك مورد ووارده وجاءك الغيث من فتح وعرفان
وقد حصلت علي مثلي الطريق فكن لفضلها شاكرا محب اخوان
واقرن شهادتي التوحيد مبتهجا بذاك واذكره في سر واعلان
فذاك منهج أهل الله مذهب من سادوا الوري شرفا بحسن إيمان