عöدْانا بأرضٰ أراها حْزöئنْهٔ وضْاعتٔ بليلٰ حٓروفٓ السكينهٔ ونفٔسي تٓنادي إلي قلبö عزöُ وتصىىرخٓ نصراً بلا أيöُ حöرزö وأرضي ترابٓ ومنها يهىىابٓ وقد نْطْقْ البابٓ مرُْ علينا العذابٓ تمرُٓ عليُ ليالٰ بنارٔ وتمسي عليُ زهورñ بعارٔ قدö اسودُ وجٓه الشموسٔ وأسٔبöلٔ بدمعٰ بنادي كؤوسٔ وكم جارحٰ في بروجö دماءٔ وكم صٓبُْ دمعñ بأرض الدلاءٔ وزٓلزöلْ زهرñ إلي أرضö قبرö يٓثبُتٓ كان علينا بöدهرö ومرُت علينا سنون بقهرö قصيدهٓ جرحي تبوح بسرُي دمñ سالْ فيها مىٓراقٔ تراها تٓقيُدٓ فيها الوثاقٔ وأنت تري حيُْ قلبٰ قتيل ببحرö دْماءٰ تْلطُْخْ نزفا وشيخñ ينادي أوأسفا ويسألٓ قلباً بنبعö الصفا ينادي بجيشٰ يلاقي عدانا فْنْبٔتٓ جفافٰ بöجرحٰ رمانا وحبرٓ كتابٔ وما زال يروي جراحاً تْمرُٓ بنزفö السُحابٔ قيودñ لأجٔلö سكون العتابٔ وصبحñ يئنُٓ لنا باغتيابٔ تقاطرْ جٓرحñ علينا حبابٔ ويضحكهمٔ في ثرانا خنوع الرقابٔ دٓمؤعٓ صباحٰ ويْأتي بöرمحٰ قتيلاً غْدؤتٓ بكائي يٓصبُٓ بنا في الإناءٔ بْكيتٓ علي مؤتö شْمسٰ أيا بحرٓ صمتي ينادي تْقاطْر فينا دماءٔ حٓروفñ وتٓرسöلٓ للرملö عارا أسيرñ بأرضي صرختٓ مرارا نباتñ تراه فينفٓث نارا أتصحو وأين رمىىالي وفرقتها بات فيها منالي توْحُدْ قهراً بشوق جبالي فقلتٓ بحزنٰ ونحن نعاني وقلبي أسيرñ وما فٓكُْ عانö ولكنُْ رمحئ سْيْكöفٓ صبحاً وإنٔ طالْ فيها بليلٰ زماني فلسطينٓ أنٔتö بجٓرحٰ قديمٔ وضلعي يشتُتٓ ضلعاً سقيمٔ ودولهٓ جٓبنٰ تٓعمöُرٓ فينا تدمöُر فينا شروعاً تٓحطöُمٓ فينا ضلوعاً وسوف تراها تزولٔ وجيش تراهٓ بجٓبنٰ يْصٓؤلٔ وطöفٔل تراهٓ بعزُٰ يْقولٔ عدانا لجٓبنٰ أصولٔ سيطلعٓ صٓبحñ وبعد قليلٔ إلي أرضö عزًُ ونفسö نبيلٔ ونسحقٓ كلُ جبانٰ ثقيلٔ تعود ورودñ وبعىىد الرحيلٔ وحانْ رحيلñ لكلُ ذلىيىلٔ ٓ جٓروحñ تٓصْبُٓ علي ماءö زهٔرö فْتٓطٔفؤ جرحاً يسيلٓ بنهرö ولاحْ بٓراقñ ينادي بöنصرö