تجمُدْ ظالمñ ذöكٔرöي وأصغي قادمñ قادمñ إذا ما ردُدوا اسمي أنا جمعهٔ فألغوني ليفرحْ كل سجُانö وسبُوني ليمرحْ كل مْنٔ يطغي أنا فجñ أنا هوهٔ مصيرٓ كل طاغيهٰ بلا قرعهٔ فجلُادñ وجزُارñ تراهم التقوا سرعهٔ: " بلادٓ العربö أوطاني وهذا الجمعهٓ فاني وأيُامٓ الأسابيعö تراها ستهً سته خميسñ بعدهٓ سبتñ عدا جمعهٔ " فيعلو صوتي ضحكا سيلغوني تروني في المدي ثوره وتاريخاً روي القصهٔ أنا في عتمكم شعلهٔ ونصراً يحتسي الدمعه ٔ فكلُٓ اليومö ساعاتñ عدا جمعهٔ فهذا اليوم إخفاءñ و إقلابñ وإظهارٓ وهذا معوْلي سمعهٔ فغطوني بسربٰ من فراشاتö سمائي للمدي جرعهٔ سيلغوني ولكن صوتي مدُñ ترددهٓ كنائسٓ يومö أحادٰ هيْ الأخري هيْ الشمعهٔ أنا جمعه ٔ ضريحٓ قاتلٰ يطغي وصوتٓ ثائرٰ يرعي