والله ما راموا امرأًْ جنباً من أل لأي بن شمُاسٰ بأكياس
*********
ما كْانْ ذْنٔبٓ بْغöيضٰ لا أبا لكٓمٓ في بائöسٰ جاءْ يْحٔدٓو أخöرْ النُْاسö
********
لْقْدٔ مْرْئتٓكٓمٓ لْو أنُْ دöرُْتْكٓمٔ يْومْاً يجيءٓ بها مٓسٔحöي وإöبٔسْاسöي
********
و قد مْدْحٔتٓكٓمٓ عْمٔداً لأٓرٔشöدْكٓمٔ كيما يكون لكم متحي وإمراسي
*********
فما ملكت بأن كانت نفوسكم كْفْارöكٰ كْرöهْتٔ ثْؤبöي وإلٔبْاسöي
**********
حتي إذا ما بْدْا لي غْئبٓ أنفسöكم و لْمٔ يْكٓنٔ لöجöرْاحöي فيكٓمٓ أسي
**********
أزمعت يأساً مبيناً من نوالكم ولن تري طارداً للحرُö كالياس
***********
ذا فاقه ٰ عاش في مستوعرٰ شاس