شبابك مصرٓ أبٔلغٓ في الجوابö *** إذا المْطٔلوبٓ غْابْ عْن الخطابö تجْاسْر حينمْا إحتْدمْتٔ رöكْابٓ *** فْشْعٔبكö مْصٔرٓ يْصٔعٓبْ فöي الصُعْابö شْبْابñ لا يقصر في اجتهاد *** يري المطلوب أغٔل مöن الرöُقْابö بأيدٰ ترفعٓ المْطٔلوبْ أعٔلي *** و تْرفٓض كٓلُْ نٓقٔصٰ فöي الجْوابö فْرٓدُْ سؤالهمٔ قمعا و قتلا *** لنيل زöمْامöهْا بöيْدö العöقْىىىىىابö كذلك لايٓجيد سْفيه قْومٰ *** مٓجْادلْهْ الكöرöامö عْلْي الصُْوابö فحيöُ شبابنا إذ صار ذكرا *** يْسٓودٓ مٓسْوُْدًا رْهٔنْ انٔسöحابö شْهيد كْرامهٰ وْجْد المْنايْا *** أحنُٓ عْلئهö منٔ قöىيْمö الذُئْابö وكل رصْاصْهٰ سفْكْتٔ دöماءًا *** تْىزöينٓ كöتْابْهٓ يْؤم الحöسْابö وْتلك دْمائهٓ كتبت سطورا *** و أرُْخْتö العضائم في اقٔىتضْابö فذكُْرْ غافöلًا نسي الخوالي *** وعلُمْ جْاهöلاً حöكْمْ الكöتْابö بأن ملاذهم باللىىه عىىىىزñُ *** وما للغْرٔبö عöزُْهٓ إنٔ يٓجْابö فمن طلبا العزيز له إعتزاز *** بمجدٰ صار مٓكٔتْمöلْ النñصْابö أْطْلٔنْا سٓوءْ فهٔمك يا زماني *** فْهöمٔنْا اليْومْ قْصٔدْكْ في العتاب عöتْابٓكْ أنُْنْا أٓمْمñ تْنْاستٔ *** بأن الحقُْ ابٔلجٓ كْالشُْىىهْابö قöبابٓ الضلم إنٔ عْليتٔ نسينا ** * بأن العدل يٓسٔرöعٓ للمأبö فْنْجٔزْعٓ فöي شْدائöدنا و إنٔ لمٔ *** نٓصْبٔ يْومًا نئöنُٓ كمْا المٓصْابö فْهöمنْا اليْومْ أنُْ الخْئرْ أْبٔقْي *** وأنُْ النُْائöىبْاتö إلي غöيْابö فْيْا مْضٔلٓومٓ أبٔشöرٔ لاْحْ فْجٔرñ *** سْيطٔوي نٓورٓهٓ حٓجْب الضُْبابö