ما كان ذْنٔبٓ بْغöيضٰ أنٔ رأي رْجٓلا ً ذا حاجه ٰ عاش في مستوعرٰ شاس
*********
جاراً لقومٰ أطالوا هون منزله و ابٔعْثٔ يْسْاراً إلي وفٔرٰ مٓذْمُْمْه ٰ
*********
مْلُٓوا قöراهٓ وهْرُْتٔهٓ كöلابٓهٓمٓ و جْرُْحٓوهٓ بأنٔيْابٰ وأضٔرْاسö
*********
دع المكارم لا ترحلٔ لبغيتها و اقعد فإنُك أنت الطاعم الكاسي