أمال الهوي نحوْ قلبي العöللٔ فباتتٔ حياتي لقلبي طللٔ وثارتٔ بنفسي براكينٓ عشقٰ وشوقñ بقلبي جفا وارتحلٔ فكيفْ الهوي يملكٓ العاشقينْ سؤالñ بقلبي أثار الجدلٔ ولمٔ أٓصغö يوماً لأيُٰ يقولٓ لأنُْ الهوي طبُٓ كلöُ العللٔ وقدٔ كان قلبي من الكافرينْ بدينö الهوي عنهٓ دومٓ ارتحلٔ ولكنُْ قلبي أمال الثبات فصارْ الثباتٓ قليل الأجلٔ فعندْ المساءö رأيتٓ ملاكاً وأيُٓ ملاكٰ عليُْ نزلٔ يقولٓ تعالْ ولا ترتبك فلا شيءْ فيُْ يثيرٓ الوجلٔ سلوتٓ المأسي ونارْ الفراقö وجاءْ الصباحٓ بنورö الأملٔ وزالتٔ غيومñ تغطي الفرح وصاخْ الهوي أرضْ قلبي وظْلٔ ولا كنتٓ أسمعٓ قلبي شدا نشيداً يناجي قصيدْ الغزلٔ وأصبحتٓ أسقي لروحي الفرح وقد كانْ في الروحö كل المللٔ وقبلتٓ روحي بأشواقْ فاضت فأشواقٓ عمري لروحي القٓبلٔ