عöيدٓ الوٓجو د لمناسبه ميلاد سيد الوجود سيدنا{محمد}صلي الله عليه وسلم. فْجرٓ السعىىىىادهö مٓسٔفöرñ لمُا بْىىدا بحرٓ الندي ۔ والجودö۔مöصباحٓ الهٓدي يومñ بهö الدنيىىىا زْهْتٔ ۔ أن بٓشُöرتٔ بöأبْرُö مْولودٰ . . فكانْ (( مٓحْمُْدا )) قد جاءهىىا غْيثاً ونٓوراً هىىىادياً ما أْسعدْ الدنٔيا بöهö .. ما أسعىدا غْئثñ ۔ و لا مىىاءٓ السُْما إمُا هْمْي نٓورñ ۔ ولا وْجٔهٓ الصْباحö ۔ تْىىىوْرُْدا بالضْوءö نٓبٔصöرٓ دْرٔبْىنىىا .. وبöنورöهö تٓهٔىىدْي العٓقىىولٓ لöتْسٔتْنيرْ وتْرٔشٓدا والماءٓ إنٔ أْحٔيا النْباتْ فى (أحمدñ) أْحٔيا مْوْاتْ العالْمينْ وسْىىىىىدُْدا * * * يا يومْ مöيلادö الرسىىولö لكْ العلا جöئٔتْ الوٓجودْ مٓوْحُöداً .. فْتْوحُْىىدا فإذا الجميعٓº علي اختلافö جٓلودöهم وجٓدٓودöهم º أْضحْوا سْواءً مْحٔتöىىىدا فأميرٓهم وغْنöيُهٓىم كْفْقيرöهöىىىىىم في الدينö۔أخي ذو البياضö الأْسىوْدا والمؤمنون º وإنٔ نأتٔ أْنٔسىىىابٓهم هم إخوهñ كئمْا تْشٓدُْ يْدñ يىىىىىىىدا فْلٔيْسٔمْىىىىعö المٓتْشْىىدُöقون ۔ بأنُْهم رٓسٓلٓ الحْضارْهö والعْدالهö سْرٔمْىىىىدا ويٓمْيُöزون ۔ فليس في مöيزانöهىىىىىم ما يْتٔرٓكٓ الإنسىىىىىانْ حٓرُاً سْيُöىىىدا يْستْعٔبöدون ويْسرöقىىىىون ۔ فكم بöهم جاع الضْعيفٓ وكم قْضي مٓسٔتْعبْىىىىىدا مْن لم يٓطأطئ هامْىىىىىه قٓطöعت ومْنٔ جادوا بöها مْنُاً عليىىىىىىه تْشْرُْدا كم شْرُْدوا شْعٔباً وكم هْىىدْموا علي أْهٔليىىىه بيتاً ۔ عىامöداً مٓتْعْمُöدا شْئخñ علي الكٓرسöيُö أْدُي فْرضْىىىىىهٓ فْجٔراً وجٓنُْ جٓنونٓهىىىم فاسٔتٓشهöىىىدا يا سيُöدْ الشٓهْىىىىىىداءö ذاكْ رٓقöيُٓهٓم شْمْلوا بöهö حتي العْجوزْ المٓقٔعْىىىدا هذي حضارتٓهم وتöلك قٓطٓوفٓهىىىىىىىىا (( أٓمُٓ القْنابلö )) في تْثْنُيها الرْدي (( فْلُوجْىهْ )) المْجدö المٓعْمُىدö فْنُöىدي دْعٔوي التْتارö ۔ العائدين مٓجْىىىىدُْدا أنتö العْرينٓ الى ىدونْىه أٓسٔدٓ الشْري حٓيُيتö مْلٔهًي للأٓسٓىىىودö ومٓنٔتْىىىىىىدي صْبٔراً علي هٓىىىوجö الخٓطوبö فإنُمىىىىا قْدْرٓ الأْشاوسö أنٔ تْجوزْ الفْدٔفْىىىىىىىدا * * * يا يومْ ميىىىىلادö الحبيبö تْحيُىىىىىىهً أٓزٔجي إليكْ ۔ تْحْبُٓبىىىىاً وتْىىىىىوْدُٓدا من عاشقٰ كْلöفٰ بحىىىىىبُö (( المصطفي)) يْهفو إلي رٓؤياهٓ مىا نْجمñ بْىىىىىىىدا أْعياه بٓعٔىىىىىدٓ الدارö والعٓمٔرٓ انٔقضي هْدٔراً ولم يْغٔسöلٔ عن القلب الصْىىدي يا عيدٓ عٓىىدٔ بالوصىلö ۔ إني والرجا في بابö مْن أهواه أستجدي النْىىىىدي * * * عيدٓ الوٓجودö فكلُٓ عيىىدٰ دونْىىىىىىهٓ لولاه يومٓ العيىىىىىىىدö ضْلُْ المْوعöدا لولاه ما (( الفöطرٓ السعيدٓ )) هöلالٓىهٓ لولاه لا (( أضحي )) ولا حىىادٰ حْىىدا و (( القْدٔرٓ))ى لولا أحمدñ ى ما زانْها نورñ علي نورٰ ۔ فحْيُوا المْولىىىىىىدا * * * شْرٓفْ الزمانٓ بأْنُْ فيهö (( محمُْىىىداً )) والأْرضٓ تْشٔرٓفٓ أْنُْ فيها (( أْحمىىىد)) كلُñ يٓعْظُöمٓ مْن يٓحöبُٓ ۔ وما لىنىىىىىىىا إلاُهٓ فهو المٓنٔتْهي والمٓبٔتْىىىىىىىىدي حْقُñ علينىىىىا أْنٔ تْطيرْ قلىوبٓنىىىىا فرحاً بْمولدöهö وإنٔ غöيظْ العöىىىىىىدي حقُñ علئنىىىىا أْنٔ نْعودْ لöدينöىىىىىىهö إنٔ كان للىىىذöكري بأنٔفٓسöنا صْىىىىدي حْقُñ لنىىىىىا أنٔ نْستْجيرْ بجىىىىاهöىهö فالكونٓ ۔ كلُٓ الكونö ۔ بات مٓهْىىىدُْدا ظْهْرْ الفْسىىىىىادٓ وأهىلٓه وتْقاصْىىىرْتٔ قامىىىىىىىىاتٓنا لمُا عْدا وتْوْعُْىىىدا وإذا عْتا في الأْرضö يوماً ظىىىىىىالمñ فبöضْعٔفö مْن أْمسي الكْليىىىىلْ المٓقٔعْدا حْقُñ عىىىلينىىىىىا أن نْثوبْ لرٓشدöنا إنٔ كان للذكري بأنفسنىىىىا صْىىدي ونْقومْ للذöكري ۔ نْعٓبُْ كؤوسْهىىىىىىا لöنْعىىىىىودْ للىدنيا السٓراهْ الهٓجُْدا صْدöئت بنىىىا الدنٔيا وسال صديدٓهىىا لمُا صْدöئنىىىا والزمىىىانٓ عْدا سٓدي غْشُْي السُْمْىىىىاءْ بöهö البٓغىىاثٓ تْطاولاً والثْعلبٓ الخمٔخْامٓ فيه اسٔتْأٔسْىىىىىدا أْعْلي عٓلا الأقىصي رغا فْدٔمٓ الöبغىىىا! وعلي كنيسىهö مهدö ((عيسي)) أöزبöدا! مْسٔري رسولö اللهö ۔ صْفوْهö خلقىöىىىىىىه نادي وما مöن سىىىىامىعٰ لبُي النöدا وكنيسهٓ المهدö الجليىىىىلö استْصرْخْت أهلْ الشهامهö والحْمöيُْىىهö والفöىىىدي والمسجدٓ العٓمْرöيُٓ بْثُْ لöربُöىىىىىىىىىهö شْكواهٓ .. يا ربُ ۔الجميىىىىعٓ تهْوُْدا * * * تْبُاً لöدْبُاباتöهم ۔كم عْرٔبْىىىىىىىىدْتٔ مöن نöفٔطöنا º تْبُاً له كم عْرٔبْىىىىىىدا دöيسْتٔ به الأطفىىىىىىىىالٓ شٓلُْتٔ عٓصٔبْهñ ما مْيُْزْتٔ سْرْفْ السْفيىىىىهö مöن النْدي أْموالٓنا تٓكوي بهىىىىا أْجسىىىىادٓنا وبöها علينا اشٔتْطُْ (( بوشٓ )) وهْدُْدا وتْرٓشُٓ فوقْ رؤوسöنا راياتٓىىىىىىىىىىهٓ ذٓلاًُ فنْحٔسْبٓه العٓىىىىىىىىلا و السٓؤٔدْدا شْمْمٓ العروبىهö ليس لونْ دمىىىىىائنا ونْبيُٓنىىا المْتٔبوعٓ ليس (( مٓحمُدا )) يا ربُٓ هىىىل مöن بْعدٓ ثْمُْىىىىىىهْ ذöلُْهñ أْخٔزي لنىىا وöرٔداً وأْؤخْمْ مْىىىؤرöدا ¿ * * * يا عيىىىىىدٓ عْىىىلُöمٔهىىم بأنُا إخوهñ فالكىونٓ مöن أْجٔلö ابنö أدمْ أٓوجöىىىىدا بالنفسö أْفدي الثىىائرين علي المْدي الساحبين إلي الفْخارö الفْىرقْىىىىدا للهö باعىىىىىىىىوا في الوْغْي أْرواحْهم مْن قال إن دماءهم ضىىىىىىاعت سٓدْي¿ سْلْىبىىىىىوا مöن المٓستوطنين أْمانْهم فْتىْىىدافعىوا كلُñ يؤمُöىىىىىلٓ مْخٔلْىدا مىىىاذا يْضيرٓ العٓرٔبْ إنٔ وْثْبىوا لöما يٓرضي الإباءْ ولْو بأشٔباه المٓىىىىىدي ماذا لْوْ نُْ العٓرٔبْ صْفñ واحىىىىىىىىىدñ خلفْ الشىىىىىأمö أْمْ نُْ وْقٔراً أْقٔعْدا ¿ موسي وعيسي والنبيُٓ محمىىىىىىىىىىدñ مöنُىىىىىىىىا بْراءñ أو نْرٓدُْ مْن اعتْدي فنْعودْ للأقىصي بسىىىىالöىفö عهىىىىىدöهö ويْعىىىىىودْ عöزُٓ المهىىىدö أؤ نٓسٔتْشٔهْدا * * * صلُي عليك اللهٓ يا شمسْ الهٓىىىىىىىىدي ما غْىىرُدْ الشىىىىادي وحيُا المْولöدا وعلي النجومö الزٓهٔرö ۔ أقٔمْارö الىدٓجا ألö النبيُö وصْحٔبöهö ومْن اهٔتْىىىىىىىدي