إذا ما أردتْ الحياهْ نجوماً فلا تحسب الشمس ناراً سعيراً تمادي طموحاً كزرقö السماءö فتبقي دهوراً وميضْ الأنامö ومنٔ يرتضي العيشْ في الظلُö حائرٔ خفاءً سيفني كقوسö قزحٔ أنا في الأعالي أري خيرْ بابٰ وحتُي كساهٓ عجاجٓ السوادö تراني ركبتٓ البحارْ جنوناً وما زارني أيُٓ طيفö الندامهٔ فؤادي الدليلٓ وقلبي القرارٓ ودربٓ الخنوعö قفارñ طويلٓ الأمدٔ طريقٓ الشجاعö تبوسٓ السماءٓ جبينْ البحارö وحينْ السؤالö سألتٓ السماء أراكö تهابينْ فعل العواصفٔ وصوتْ الرعودö ووجهْ البروقö وخفقْ القلوبö وتبغينْ نجماً خجولاً وشمساً ضعيفهٔ لتبدو رؤاكö فثارتٔ علي جنونا وناراً بقيتٓ أنادي وأبقي أنادي فصوتٓ الخجول ö وليدٓ السعالö وصوتٓ الشجاعö صداهٓ الجبالٓ