بْسْمْتٔ لْنا "سطُْاتٓ" بْسمْهْ عْاشöقٰ فْتْلألأْتٔ لöنْسöيمöها العْبْراتٓ وْتأرُْجْ الطُöيبٓ الزُْكيُٓ بöوْادöها خْمراً لنا مöن نٓورöهْا سْكْراتٓ وْبدْتٔ عْلي رْبْواتöها أْعٔراسٓهْا كْالحٓلٔمö۔ كْالذُöكرْي هöيْ الرُْبْواتٓ فْكأْنُْما قْامتٔ تْزٓفُٓ وٓرٓودْهْا لöلزُْائرöينْ۔ تْحٓفُٓها نْسْماتٓ وْكأْنُْ أْشجارْ الرُْبöيعö عْرائسñ وْكأْنُْهنُْ لöحٓورö عöينö بْناتٓ والظُöلُٓ فöيهْا مٓوسْدñ جöلبْابٓهٓ وْالشُْمسٓ خْاجöلْهñ لْها بْسْماتٓ وْصفْتٔ سْماءñ فْوقْ ذْاكْ۔ فْلْيتْني مöن حٓسنöها مْا زٓرتٓها.. سطُْاتٓ مرُْ القöطارٓ بöها وْلْيسْ بöواقفٰ إلاُْ كْوقفْهö نْاهمٰ يْقتْاتٓ فْاستأنْسْتٔ بöفضْائöها وْأٓناسöهْا وْبöدٓورöها وْنْسيمöها العْرْباتٓ وْبöها الأْعْاربٓ مْا أْلْذُْ حْدöيثْهٓمٔ شْرٓفْ الفٓؤْادٓ فْرْاقْتö الكْلöماتٓ وْتْري الطُٓيٓورْ مْلائكاً فöي جْوُöهْا قٓدٔسöيُْهً۔ تْغرöيدٓهْا صْلْواتٓ فْسْبْحتٓ فöي حٓلٔمٰ أْرٓومٓ لْحْاقْهْا فْتناثْرْتٔ مöن دٓونöها سٓبحْاتٓ فْكْأنُْنöي حöينْ اسٔتْفْقتٓ مٓوْدُöعاً جْنُْاتöها تْغٔتْالٓنöي اللُْوعْاتٓ.