أْطلقٔ عنانْ روحكْ السجينهٔ دعها تذقٔ حلاوهْ السكينهٔ انسْ الأسي والدمعه السخينهٔ واخشع فأنت الأن في (المدينهٔ)* الخطوهٓ الأولي إلي رحابöهٔ ترددñ ووْقفهñ ببابöهٔ تسليمهñ.. شوقñ إلي جوابöهٔ ورöجفهٓ الذنوب من عتابöهٔ! أعرفٓ دربئ الأن مثلْ كفُöي أٓحöبُٓهٓ.. والحب ليس يكفي أٓحبهٓ.. أنضو رداءْ ضعفي أٓحبهٓ.. أطيع دون زيفö أٓحبهٓ.. في الحبُö ذاب خوفي فطرتٓ نحو النورö مثل طيفö!