سارت بقلبك
سرت في سماك
بسر حروفها
سٓرُْ من رأي سنا روحها
في عيونك
سلسبيلك هي
سال كوثر عينيها
سْبْاك الحسن
ساكنها
سكنتك
سيره عشقها
سموت لها
فكنت
سألتك سوره نورها
فْهْمْت عيونك
سيلها
ساحرñ هذا الحديثٓ بين الروحö والجسدö المنيرٓ
يا سين
كنت علي مرافئ وجدها
سöفرٓ حياه
سافرتْ في ترحال روحك
سيرًا
سابöحًا
سائöحًا
سياحهً
في كونها
سافرñ
عشق وريدك لها
نبض سكونها لك
سكناها بروحك
سرمدي
سيف امتشاقك للحروف
ساهٰ عن دمك
ساعٰ بدرب الائتلاف علي دمها
سهرك فيها
سارْعٔتْ نحو فجرها
أٓسٔرöيْ بك فيك
نْظْرٔتْ
رْأْئتْ
أٓشٔهöدٔتْ
شْهöدٔتْ لها
لها عنك
سام روحك
في حضور سناها
فْنْئتْ
عن سمتك
وجدًا بها
ساعْتٔكْ روحها
دْنْؤتْ
من سر الحروف علي شفتيك
سْمُْئتْهْا
نودöيتْ بها
سٓرُْ من رأك ساكن روحها
وبروح
ها
سافْرٔتْ
منك إليك
سائرñ في دمها
سائرñ سائرٓ دمك
إليها
سرمدا