لندائك فيها
شهوهñ للتُْرْقöُي
فيا
هöي
هöيْ حاضرك
درب وصلك
للوصول لها
فها
وجودك
بين بدء المسير فيها
وبينك
شهوه
هöيْ ما تملكٓ أنت منك
ومنها بْدْأتْ
فْسٓمöُيتْ
يْحيْي
فخٓذ منها
تْزْوُْد لها
تْضْرُْع بها
فهي دعاؤك
حاضöرْتٓك
فردوس قلبك
يا
هöي
يا من بها
لك
كونñ
فامتلكت بها
حٓضٓورْكْ
أيهñ أخري
ها أنت فيها
تقيم – بها – فيك – روحñ
ولولا إذ ناديتها
ناديت ها
أتْتكْ الحقائقٓ
أتْت
كالحقائقö
أين أنت
من التباريح التي سكنتك
روحًا
سْكْنْت كْرٓوحٰ
لها
جاوْزْتكْ المدائنٓ
جاوْزْت
كالمدي
إن
رأك لديها
أثيرñ
فْنْيتْ
فكنتْ
أثيرًا
لا تراكْ
هöيْ تراكْ
فهل تْرْي
تٓرْي
ماذا بغير نöدائها
تكون