توقف القلم عاجزاً عن وصف حبي وسكت لساني ظناً بأن الصمت معبرو أخشي أكون مقصراً بالصمت والأهات ج نبض القلوب معبرً أسمعه بأذاني عجز الهوي والشوق في حبي لها ولقائي بها ينسيني أوجاعي وألامي أسعي إلي إرضائها جاهداً متقرباً وهي ترضي بأقل حروف ينطقها لساني تشكو إليö ظلام الليل في غيابي أقول إنها قمري الذي يضئ منامي أنتي الشمس التي بالنهار ضيائها يبهجني وبالليل تأتي كالقمر ما أجمل سكون ليلاكö إذا أغمضت عيني رأيتها في حالها بالحس أري أحوالها كأنها أمامي سعيده كانت أم حزينه بالبعد عني أسمع وأري بقلبي فكون تأثيراً إيجابي يا رب أبعد عنها أي حزن أو قلق فإن ألامها أقل من ألامي دموعنا بالسعاده تمطر العين بها يا له من حباً قد ملء قلبي ووجداني يا حب كم أنت صغير بوصفك تعجز عن الوصف المراد بداخلي