*بينما أنا في غلبه الدكاس ...فإذا بهفو من الهوي......
يداعب الأشجان ويخترق الإبان.....
فياله من هفو حنا ....حنا الدقات والخفقات........
فزاد الولع و أوهج اللظي ......
فغدوت والرُعس....غدوت وإياه مواريه ......
لأسارير فاضحه لزدجي.......
والخنع المجزل يجري في الحنايا......
لكن!!!.لم البث هنيهات إلا وارتميت.....
ارتميت بين أحضانه ارتشف سوائغ الهيام .....
واستنشق معابق الهذيان......
فياله من اضُاض...ياله من اضاضُ.....
حلو هو المضني به......
لكن !!! أفي اليقظه غاديه أنا أم في الهجال¿
فحبذا لو يغمض ناظري عن دنيا المغاشم .....
واغدوا أسيره لهفو النسائم....
نسائم حاربه هي لوحش المعاتم.....
فياله ...ياله من اضُاض حلو هو المضني به....
فبه وقود الصبابه وبه مسارب الغبط.....
وبه ينهم القلب الكهكاه تحت مغنطه النسم.....
فما أجمل الهيام والاضُ والهذيان....
حين يتجانس و هفو الهوي .....
فيولد نبض ليحيي في القلب والاضُ....
ويخفق ....فينده الهوي ....لشوقه....
فياله من اضُاض حلو هو المضني به....
وياله من هفو هوي فزاد الولع و أوهج اللظُي.....*