أْبْا لْهْبٰ تْبُْتٔ يْدْاكْ أْبْا لْهْبٔ وْتْبُْتٔ يْدْاهْا تöلٔكْ حْمُْالْه ٓ الحْطْبٔ ****** خذلت نبياً خير من وطئ الحصي فْكٓنٔتْ كْمْنٔ بْاعْ السُْلاْمْه ْ بöالٔعْطْبٔ ****** و لحقت أبا جهل فأصبحت تابعاً لْهٓ وْكْذْاكْ الرُْأٔسٓ يْتٔبْعٓهٓ الذُْنْبٔ ******* فْأْصٔبْحْ ذْاكْ الأْمٔرٓ عْارا يٓهيلٓهٓ عْلْئكْ حْجöيجٓ الٔبْئتö فöي مْؤسöمö العْرْبٔ ******** و لو كان من بعض الأعادي محمد لْحْامْئتْ عْنٔهٓ بöالرُöمْاحö وْبöالقٓضٓبٔ ******** و لم يسلموه أويضرعٔ حولهٓ رجال بلاءٰ بالحروب ذوو حسب