للشاعر
محمد حسين حداد
علي البال..
تْلٓوحöينْ دْوماً بöبْالöي
فْأنْسٓ فöي غٓربْتöي وْارتöحْالöي
يْضْجُٓ الحْنöينٓ اöشتöيْاقاً, إليكö
وْحٓبُْاً..
فْيْهطٓلٓ وْجهٓكö نٓورْاً
يٓزöيدٓ اöشتْعْالي!
تْلوحöينْ غْيمْهْ شْوقٰ
سْحْابْهْ عöشقٰ,
فْتْهتْزُٓ أرضöي للٓقيْاكö حٓبُْاً,
وْتْربٓو..
فْيْطلٓعٓ وْجهٓكö بْدرْاً
بöسٓودö اللُْيْالöي!
|