يتشكل في خاطرتي هاجسٔ
من كينونه أدم ۔
وملامح حواء 0
تلك المتكئه ö بالنهدين علي صدره
ويداها تقترب علي استحياء
متوهمه ً
متوحمه ً
متدانيه ً
من شجر التفاح
فتىىٓسْاقöط ٓ
أدمْ تلو الأدم ٔ
حتي يقرأ كل منهم
في عينيها
أن الهدف لديها
ليس هو التفاح
وبأن الغالب من حواء
بلا مفتاح
وبأن الباقي منها
ليس متاح
فيحاول عبثا ً.
بيسار يديه المعقوفه شوقاً
أن يمنعْ حواءً أخري
من التقطيف
ويمين يديه المقصوفه عشقاً
تلتقف ٓ من عينيها
دمعاً أزرق
وثماراً للكون الأبق
قبل
.... و بعد.