وقالوا لو تشاء سلوت عنها فقلتٓ لهمٔ فانُöي لا أشْاءٓ ****** وكيف وحبُٓها عْلöقñ بقلٔبي كما عْلöقْتٔ بöأرٔشöيْه ٰ دöلاءٓ ****** لها حب تنشأ في فؤادي فليس له-وإنٔ زٓجöرْ- انتöهاءٓ ******* وعاذله تقطعني ملاماً وفي زجر العواذل لي بلاء