أْقولٓ لْها وْقْد طارْت شْعاعاً مöنْ الأْبطالö وْيحْكْ لْن تٓراعي ******* فْإöنُْكö لْو سْأْلتö بْقاءْ يْومٰ عْلي الأْجْلö الُْذي لْكö لْم تٓطاعي ******* فْصْبراً في مْجالö المْوتö صْبر اً فْما نْيلٓ الخٓلودö بöمٓستْطاعö ******* وْلا ثْوبٓ البْقاءö بöثْوبö عöزُٰ فْيٓطوي عْن أْخي الخْنعö اليٓراعٓ ******* سْبيلٓ المْوتö غايْهٓ كٓلُö حْيُٰ فْداعöيْهٓ لöأْهلö الأْرضö داعي ******* وْمْن لا يٓعتْبْط يْسأْم وْيْهرْم وْتٓسلöمهٓ المْنونٓ إöلي اöنقöطاعö ******* وْما لöلمْرءö خْيرñ في حْياهٰ إöذا ما عٓدُْ مöن سْقْطö المْتاعö