الجسد و الروح و القلب مجروح والدمع بادٍ بالعين مفضوح عاد الهوى إلى وكره بعد أن غدر الزمان به عاد يبغي قربنا يشكو إلينا ما به وما شكوناه حالنا ولا بكى الدمع به الجسد و الروح و القلب مجروح والدمع بادٍ بالعين مفضوح إسقيني حبيبي من كأسك أسقيك من كأسي أخبرني حبيبي ما بك و أي كأس شربت بالأمس حبيبي إن الهوى أمانة فأتينه الآن ولا تقل لا تقل كنا و كان