بكىىىىىي ثغرٓ الأقاحي حين ْ نامت زٓهىىىىىىورٓ الحٓسن öفي الجُفن öالكحيلö يْطٓىىىىىىولٓ الليلٓ في رمٔىش ٰ تدلُىىي أدارْ القلب ْ بالكىىىىىىىىأس ö العليىىىىىىل ö وبىىاحْ الصبحٓ أسىىىىىىىرارْ الفتون وحْبٔىىو الخْصٔىىر ö في قدُٰ نحيىىىىىىىىىل تٓىراهٓ الليىىلٓ أنتْ فمىىىىا صحوتٓ ! ولىو عينىىىىىىايْ تصٔحو .. ما دليلي ¿ أنجىمñ أنىىىىىىتْ فىىىي غْفٔو الطلىول ö ومرٔسىىىىىىيً في بحور ö المستحيىىىىل حبيبىىىىي كفكفö الدمىىىىعْ الخجول وخذٔ منديىىىل ْحزني .. خٓذ سىىىىىبيلي حبيبىىىىي هل ٔرأيتْ الحزنْ يومىىىاً يٓعيدٓ الدمىىىىىعْ في شىْىىىدٔو جميىىىىىىل أْلöىفٔىىتٓ الحٓزٔن يمٔحٓوني زٓحىىىىىاما ويٓدمىىىىىي الصدرْ بالعشق ö البخيىىىل أجىنُ الدُهىىرٓ لحظىىىىىاً .. ما رأهىا رمىىىىىىىاحٓ هاطىىىلاتٓ في قتيىىىىىىىىل سىىىىىىواكْ العمرٓ لا تحٔلو خٓطىىىىاه حبيبىىىىىي .. إنُ موتي في رحيلىىىىي نشرت في 16 / 9 / 2009 رامي عاطف ملحم