شعر: علي طه النوباني يْأٔبي الصُىىىىىىىöغارٓ تْبْدُٓلاً رْغٔمْ المْشيبٔ وْيٓصيبٓهٓمٔ شْغْفٓ النُöساءö لْدي المْغيبٔ وإذا النُْىذالهٓ أظٔهْىرتٔ راياتöىىىىىىىىىىىىىىها رْكْعىىوا كْمöثلö نْىعىامْهٰ عىندْ الكىىثيىبٔ تْىرöدٓ الزُْواحöفٓ كٓىلُْىما عاشْىىىىىىىىىىىىرٔتْها نْبٔىعْ التُْىىىىواطٓؤ ثىٓمُ تٓىقٔىعي للىنُْىعىيبٔ وْتٓصيبٓ مöمُْا أئنْعْتٔ أحىىىىىىىىىىىىىىلامها مْجٔدْ الصُىىىىöغار وْقْدٔ تْضلُٓ فلا تٓصيبٔ * * * يْأٔبي الصُىىىىىىöغارٓ تْبْدُٓلاً رٓغٔمْ الحْياه وتموتٓ جöلٔدْهٓ وْجٔهöهöمٔ قْبٔلْ الوْفاهٔ وإذا المْنازلٓ أدٔرْكْتٔ أسىىىماعْهٓم بْكْتö المنازلٓ قْبٔلْ تْلوينْ الشُöىىفاهٔ وإذا المْكارمٓ شىىىىىىنُْىفىْتٔ أذانْىهٓىمٔ دْفْنوا المْكارمْ بْينْ أدرانö الشُöيىاهٔ إنُْ الرُöجالْ لْىهىامىىىىىىىىهñ مْىرٔفىوعْىىىهñ أمُىا الىصىُöغارٓ فْقىىادöمñ فْقْدْ الىىجöىبىاهٔ *